إعلان هام لفائدة الأساتذة والطلبة
إعلان هام لفائدة هيئة التدريس والطلبة- فيما يخص الإجراءات البيداغوجية المتعلقة بانطلاق السنة الجامعية 2020-2021
تعلم الإدارة البيداغوجية للمدرسة الوطنية العليا للعلوم السياسية، إلى كافة أعضاء هيئة التدريس والطلبة عن انطلاق تدريس المحاضرات لحساب السنة الجامعية 2020/2021 لجميع الأطوار: (الطور الأول التحضيري: السنة الأولى/السنة الثانية) –(الطور الثاني / ماستر : السنة الأولى /السنة الثانية) – (الطور الثالث: دكتوراه)، ابتداء من هذا الأسبوع، وذلك بالاعتماد على نظامي التعليم الحضوري(أنظر رزنامة الموجات) والتعليم عن بعد كآلية أساسية أو تدعيمية
ويجدر توضيح نظام التدريس و البرمجة وفق الضوابط التالية :
- ضرورة احترام رزنامة نظام التعليم الحضوري المبرمج وفق رزنامة الموجات (الموجة الأولى/الموجة الثانية /الموجة الثالثة) المنشور سالفا ،وذلك استجابة لمتطلبات احترام ضوابط البروتوكول الصحي /كوفيد 19. /Le Lien . ويبقى هذا النظام ساريا ومرتبطا بتطورات الحالة الوبائية.
- انطلاق نظام التعليم عن بعد لكل الأطوار (بغض النظر عن نظام موجات التعليم الحضوري)،وذلك بهدف إعطاء الدفع الجيد لانطلاقة التدريس في كل الأطوار البيداغوجية وتطبيق البرنامج البيداغوجي.
- نظرا لخصوصية استعدادات الطلبة الجدد (الطور الأول/السنة الأولى)، تبرمج الإدارة البيداغوجية لهؤلاء الطلبة، حصصا توجيهية مع أساتذة المدرسة – متزامنة مع البرنامج البيداغوجي -،وذلك عبر وسائط التواصل البيداغوجي /عن بعد (قبل التحاقهم بالتعليم الحضوري).
- يتولى الأساتذة المكلفون بالمحاضرات إعداد التوجيهات البيداغوجية للطلبة (برنامج مادة المحاضرة / قائمة المراجع/ الدعائم البيداغوجية المكملة) وإفادة الطلبة بها إما حضوريا أو عبر آلية التعليم عن بعد.
- -سيتم الإعلان عن برنامج الأعمال الموجهة وإبلاغه للأساتذة المعنيين لاحقا.
- يرجى من الأساتذة الكرام التواصل مع الإدارة البيداغوجية للإطلاع والاستفسار عن كل تفاصيل نظام التدريس.
- دعوة طلبتنا الأعزاء البقاء في تواصل دائم مع الإدارة البيداغوجية وعبر الموقع الرسمي الاتصالي للمدرسة ( الرابط Le Lien/)،حتى يطلعوا على المستجدات البيداغوجية في حينها.
- تشكر الإدارة البيداغوجية كل طاقم التدريس والطلبة على تعاونهم وتواصلهم الدائمين لاستكمال متطلبات الرزنامة البيداغوجية في أحسن الظروف والآجال،لا سيما في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي تتطلب منا رفع التحدي وتحقيق الوثبة العلمية والبيداغوجية المرجوة.